lisez!!!!

oxyntase

New Member
الامازيغ و اديولوجية القومية العربية

لعل من أهم الاخطار التي تهدد المسالة الامازيغية و نضالها المشروع في إطار المطالبة بحقوقها العادلة ا لا و هي فكرة القومية العربية أو ما يصطلح عليه بالوطن العربي الممتد من المحيط إلى الخليج و هو الشيء الذي لا يقبله العقل السليم و التفكير القويم الذي ينم عن نوع من التحضر و فهم للقوانين الدولية و المواثيق العالمية المنصوص عليها عالميا و التي تنضوي تحت المنظمات العالمية المطالبة بحقوق الأقليات الشيء الذي يستحيل تطبيقه على المسالة الامازيغية مع العلم أن الامازيغ أغلبية بمفهوم أقلية بل و أن الذين يدعون أنفسهم عربا ما هم إلا نخبة امازيغية الدم متعربة اللسان في إطار سياسة التعريب التي أخذت مفعولها ووجدت لنفسها تربة خصبة للانتشار و سلب عقول الناس دون الإغفال عن استغلالها للجانب الديني كغطاء لتعريب الشعوب الأعجمية ضاربة بذلك عرض الحائط بالنصوص القرآنية الكريمة التي تؤمن بالتعدد و حرمت الاعتداء على حرمات الأخر.
أما في ما يخص موضوع القومية العربية و الذي اندحر إلى غير رجعة و ذلك لعدة أسباب منطقية يأتي في مقدمتها هضم حقوق الأقليات داخل ما يسمى بالوطن العربي من أكراد بشمال العراق و سوريا و النوبيين بمصر و الامازيغ بكل من مصر, ليبيا, تونس, الجزائر و المغرب و كان واضحا منذ بداية الأمر ضمور و فشل الوحدة العربية لأنها تقوم على أساس عرقي و قومي, و كما يقول العقلاء" العنف لا يولد إلا العنف" فقمع الأقليات و تهميشها و اعتبارها من صنوف الدرجة الثانية لا يولد إلا إحساس قوي بالانتماء و الصمود هذا ما برهن عليه امازيغ منطقة القبائل في إطار ما يسمى بالربيع الامازيغي. و غير بعيد عن الجزائر تبقى وضعية امازيغ المغرب في إطار سلمي مشوب بالصمت و بالكاد يتبادر إلى أذهننا أنهم يشتغلون في ما هو محدود دون تجاوز المقدسات و دون طرق أبواب العروبيون أو إن شئتم المتعربون الجاحدون و المتعصبون للإيديولوجية العروبية.

بقلم:فيلالي يوسف
 
oxyntase said:
الامازيغ و اديولوجية القومية العربية

لعل من أهم الاخطار التي تهدد المسالة الامازيغية و نضالها المشروع في إطار المطالبة بحقوقها العادلة ا لا و هي فكرة القومية العربية أو ما يصطلح عليه بالوطن العربي الممتد من المحيط إلى الخليج و هو الشيء الذي لا يقبله العقل السليم و التفكير القويم الذي ينم عن نوع من التحضر و فهم للقوانين الدولية و المواثيق العالمية المنصوص عليها عالميا و التي تنضوي تحت المنظمات العالمية المطالبة بحقوق الأقليات الشيء الذي يستحيل تطبيقه على المسالة الامازيغية مع العلم أن الامازيغ أغلبية بمفهوم أقلية بل و أن الذين يدعون أنفسهم عربا ما هم إلا نخبة امازيغية الدم متعربة اللسان في إطار سياسة التعريب التي أخذت مفعولها ووجدت لنفسها تربة خصبة للانتشار و سلب عقول الناس دون الإغفال عن استغلالها للجانب الديني كغطاء لتعريب الشعوب الأعجمية ضاربة بذلك عرض الحائط بالنصوص القرآنية الكريمة التي تؤمن بالتعدد و حرمت الاعتداء على حرمات الأخر.
أما في ما يخص موضوع القومية العربية و الذي اندحر إلى غير رجعة و ذلك لعدة أسباب منطقية يأتي في مقدمتها هضم حقوق الأقليات داخل ما يسمى بالوطن العربي من أكراد بشمال العراق و سوريا و النوبيين بمصر و الامازيغ بكل من مصر, ليبيا, تونس, الجزائر و المغرب و كان واضحا منذ بداية الأمر ضمور و فشل الوحدة العربية لأنها تقوم على أساس عرقي و قومي, و كما يقول العقلاء" العنف لا يولد إلا العنف" فقمع الأقليات و تهميشها و اعتبارها من صنوف الدرجة الثانية لا يولد إلا إحساس قوي بالانتماء و الصمود هذا ما برهن عليه امازيغ منطقة القبائل في إطار ما يسمى بالربيع الامازيغي. و غير بعيد عن الجزائر تبقى وضعية امازيغ المغرب في إطار سلمي مشوب بالصمت و بالكاد يتبادر إلى أذهننا أنهم يشتغلون في ما هو محدود دون تجاوز المقدسات و دون طرق أبواب العروبيون أو إن شئتم المتعربون الجاحدون و المتعصبون للإيديولوجية العروبية.

بقلم:فيلالي يوسف

peut etre que l'un des plus dangeureux dangers qui menace la cause amazigh ;et sa lutte légitime dans le cadre de revendiquer ses droits juste,est bien entendu l'ideé et l'ideologie de la nation arabe qui s'etend de l'antlantique au golf çelon eux!!ce que la pure raison ne peux pas le croire,car deja ce genre de penseé fait une demonstration d'un dogmatisme et d'un acte agressif contre les peuples autochtone,et c'est impossible de l'appliquer sur la cause amazigh,a savoir que les amazighs sont une minorité-majorité,et en plus ce qui disent meme qu'il sont des arabes,ne sont en verité que des amazighs berberisé a cause de la politique d'arabisation qui a trouvé une terre si fertil ,et un couvert religieu,tout en négligeant les sains textes coranique qui interdisent la violation des droits des autres peuples!
et en ce qui concerne l'ideologie de la nation arabe qui s'est vaporiser grace a plusieurs facteur,car tt premierement il est fondé sur un support éthnique et aussi une violation directe a l'autre(les nubas,les amazighs,les kurdes....)ce qui a entamé l'&chec de ce projet arabe.et comment les sages disaient "la violence ne produit que la violence"
et en represson les minorité ethnique , en ne fait que naitre les sentiments nationaux et et resister face aux violation(l'auteur a donné l'exemple des kabyles....)et il conclu avec une vue panoramique sur la situation des amazighs au maroc(et non loins de l'algerie,les amazighs du maroc semblent travailler en silence et dans les limites de ne pas deppasser les tabout(les sacré)et ne pas frapper aux portes des panarabistes.....

par:filali youssef.


ps: bon excusez moi ,j'ais fais tt mon éffort pour traduire ce texte arabe.merci de m'excusez!
 
Back
Top