تحت شعار "إما أن نكونن أو لا نكون" تدعوا الحركة الأمازيغية الصحراوية و الحركة الأمازيغية بالجنوب الى وقفة إحتجاجية أمام المحكمة الإدارية بالرباط يوم 13 دجنبر 2007الساعة 9صباحا.
على إثر الحملة الشرسة التي تشنها أجهزة الدولة على التنظيمات الأمازيغية وعلى الأمازيغ في كل مكان، مما يجعل وضع الأمازيغ في المغرب يدق ناقوس الخطر، خاصة مع تولي العائلة الفاسية زمام الأمور بالمغرب، حيث يعود بنا التاريخ إلى بدايات 1956 وما تعرضت له المقاومة المغربية من تصفيات وإغتيالات في الشمال والجنوب والأطلس و الصحراء، وعودة الدولة المغربية إلى أساليب المحاكمات الصورية والمتابعات ومحاولات الإغتيال يعيد إلى أدهاننا سنوات الرصاص من جديد، فسنة 2007بالنسبة لأمازيغ المغرب لم تخرج عن كونها سنة رصاص بإمتياز، من محاولة إغتيال أحمد الدغرني، إلى منع مؤتمر الحزب الديمقراطي الأمازيغي المغربي بمراكش، إعتقال طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية بالجامعة وإصدار أحكام جائرة في حقهم وإستمرار الإعتقالات أخرها معتقلين جدد بالراشيدية، ومتابعة مناضلي القضية الأمازيغية نموذج عبد العزيز الوزاني في ملف الأرض، تهديدات عبر الهواتف لمناضلي الحزب الأمازيغي، منع تسجيل الأسماء الأمازيغية، عدم توفر أية إرادة سياسية حقيقية لإدماج الأمازيغية في التعليم والإعلام، تنامي إنتزاع أراضي القبائل والسكان ، أخرها طلب حل الحزب الديمقراطي الأمازيغي، واللائحة طويلة عنوانها أن سنة 2007 سنة إضطهاد الأمازيغ بالمغرب، وأمام كل ما سبق فإن الحركة الأمازيغية الصحراوية و الحركة الأمازيغية بالجنوب ، تدعوا كل المواطنين المغاربة وكل منظمات المجتمع المدني المغربي و الجمعيات الأمازيغية والمنظمات الحقوقية و كل أمازيغي حر، وكل من يؤمن بالديمقراطية وحقوق الإنسان إلى وقفة إحتجاجية يوم 13 دجنبر2007 أمام المحكمة الإدارية بالرباط على الساعة التاسعة صباحا، قرب مسجد السنة بشارع محمد الخامس.
على إثر الحملة الشرسة التي تشنها أجهزة الدولة على التنظيمات الأمازيغية وعلى الأمازيغ في كل مكان، مما يجعل وضع الأمازيغ في المغرب يدق ناقوس الخطر، خاصة مع تولي العائلة الفاسية زمام الأمور بالمغرب، حيث يعود بنا التاريخ إلى بدايات 1956 وما تعرضت له المقاومة المغربية من تصفيات وإغتيالات في الشمال والجنوب والأطلس و الصحراء، وعودة الدولة المغربية إلى أساليب المحاكمات الصورية والمتابعات ومحاولات الإغتيال يعيد إلى أدهاننا سنوات الرصاص من جديد، فسنة 2007بالنسبة لأمازيغ المغرب لم تخرج عن كونها سنة رصاص بإمتياز، من محاولة إغتيال أحمد الدغرني، إلى منع مؤتمر الحزب الديمقراطي الأمازيغي المغربي بمراكش، إعتقال طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية بالجامعة وإصدار أحكام جائرة في حقهم وإستمرار الإعتقالات أخرها معتقلين جدد بالراشيدية، ومتابعة مناضلي القضية الأمازيغية نموذج عبد العزيز الوزاني في ملف الأرض، تهديدات عبر الهواتف لمناضلي الحزب الأمازيغي، منع تسجيل الأسماء الأمازيغية، عدم توفر أية إرادة سياسية حقيقية لإدماج الأمازيغية في التعليم والإعلام، تنامي إنتزاع أراضي القبائل والسكان ، أخرها طلب حل الحزب الديمقراطي الأمازيغي، واللائحة طويلة عنوانها أن سنة 2007 سنة إضطهاد الأمازيغ بالمغرب، وأمام كل ما سبق فإن الحركة الأمازيغية الصحراوية و الحركة الأمازيغية بالجنوب ، تدعوا كل المواطنين المغاربة وكل منظمات المجتمع المدني المغربي و الجمعيات الأمازيغية والمنظمات الحقوقية و كل أمازيغي حر، وكل من يؤمن بالديمقراطية وحقوق الإنسان إلى وقفة إحتجاجية يوم 13 دجنبر2007 أمام المحكمة الإدارية بالرباط على الساعة التاسعة صباحا، قرب مسجد السنة بشارع محمد الخامس.