TAMAZIGHT et AABAS ELFASSI

aigle_amazigh

New Member
Azul, vous connaissez tous et toutes AABASELFASSI? Sûrement oui, dans un entretien avec la quotidienne AHDATH ALMAGHRIBIA, il a déclaré que TAMAZIGHT n'est pas une langue officielle du Maroc, c'est une langue nationale. SElon lui le parti d'elistiqlal est le premire qui a demandé de donner à tamazight de la priorité. Personnelement je vois que plusieurs de nos résponsables aiment parler de nos jours de tamazight comme si elle date d'uajourd'hui. OUi car la plupart de ces gens sont des profieux qui cherchent gadrer leurs intéréts par n'importe quel moyen. A ABBAS on dit: tamazight et vivante malgré vous ( istiqlal) et aucuine démocratie au Maroc sans changement de la constitution dont on aura tamzight comme une langue officielle pour les marocains tous et non pas juste pour nous qui représentent 80% de la population de ce beau pays...
 
Azul,

Est-ce que tu peux nous donner le lien où cet amazighicide a parlé de tamazight...Ce serait vraiment très gentil de ta part!
 
AZUL

Moi ca m intresse de connaitre le LIEN c tres interessant ca

Hier ils "egorgeaient" les berberes et maintenent ils veulent jouer les defenseurs

ca me rappelle le proverbe marocain : tu le mort et va dans ses funerailles
 
Azul , le lien je sais pas s'il exsite, mais pour lire l'entretien c'est dans L'AHDATH ALMAGHRIBIA di vendredi 26 mars et le site d'ahadth c'est : www.ahdath.info . Merci
 
Je reproduis ici l'entretien
de Abbas Al Fassi (comme le fasciste) qui dit grosso modo que la langue amazighe ne sera jamais la langue officielle du pays et n'hésite sans aucune pudeur à désigner les Amazighes par le terme on ne peut plus péjoratif, les barbares... Je me demande qu'est-ce qui est vraiment barbare dans cette histoire?


اللغة العربية يجب أن تبقى هي اللغة الرسمية في المغرب والأمازيغية لغة وطنية
يرى عباس الفاسي،الأمين العام لحزب الاستقلال، أن تشبث الحزب باللغة العربية كلغة رسمية في المغرب لا يعني أن الحزب يهمش الأمازيغية، بل يعتبرها جزءا لا يتجزأ من الهوية المغربية، ويضيف أن المسألة الأمازيغية لا ينبغي أن تشكل عامل تفرقة بين المغاربة، وأنه ينبغي عدم تسييسها و يجب الدفاع عنها بعيدا عن الخلفيات الانتخابية.

--------------------------------------------------------------------------------

< طرحت القضية الأمازيغية في الساحة الثقافية والسياسية المغربية منذ سنوات، كيف واكب حزب الاستقلال النقاش الذي أثارته هذه القضية على الصعيد الوطني؟

<< كان حزب الاستقلال يعتبر دائما، أن اللغة الأمازيغية هي جزء لا يتجزأ من الهوية المغربية، كما كان دائما يعتبر أن السكان الأصليين للمغرب هم الأمازيغ الذين اندمجوا كليا في المجتمع العربي فلم تنشأ مشاكل بين الجنسين العربي والبربري، بل كان المجتمع المغربي متماسكا على مر الأجيال، وهذا شيء أساسي، فالمجتمع المغربي لا يفرق بين البربري والعربي، وبطبيعة الحال، فقد رحب الأمازيغيون باللغة العربية باعتبارها لغة القرآن واللسان الموحد، وفي عهد الكفاح الوطني كان حزب الاستقلال يضم في صفوفه كل مكونات الشعب المغربي، من عرب وبربر، ولم يحدث أي تفريق بين الجنسين، وليس هناك نزاع في هذا الموضوع لأننا جميعا مغاربة، والجميع يناضل من أجل استقلال البلاد، ولذلك رأينا أن كثيرا من الموقعين على وثيقة المطالبة بالاستقلال كانوا مجاهدين أمازيغيين مثل »السي المختارالسوسي«رحمه الله، و"السي عبد الحميد الزموري" أطال الله عمره، فالأهداف كانت مشتركة وموحدة. بطبيعة الحال دافعنا في حزب الاستقلال عن اللغة العربية والدفاع عنها لا يعني تهميش اللغة الأمازيغية، وإنما نعتبر أنه لا يمكن للغات الأجنبية أن تحل محل اللغة العربية، كما كان يريد المستعمر، ولهذا فبعد الإستقلال أول من نادى بكرسي في الجامعة لتدريس الأمازيغية هو حزب الاستقلال في شخص المرحوم علال الفاسي، وليست لدينا أدنى عقدة بخصوص هذا الموضوع.

< هل
هذا هو موقفكم الشخصي أم أنه نفس الموقف الذي يتقاسمه معكم مناضلو الحزب الآخرون؟

<< هذا الموقف الذي عبرت عنه هو نفسه الذي صادق عليه المؤتمرالوطني، وبالتالي فهو يعكس الموقف الرسمي لحزب الاستقلال. وهنا لابأس من أن أذكر أنه شاركنا في اللجنة الملكية لتحضير ميثاق إصلاح التعليم، وحصل أن كان ممثلنا هو النائب عن دائرة إيفران، وهو أمازيغي ويعتز بأمازيغيته، وهو الذي مثل حزب الاستقلال في هذه اللجنة، وبطبيعة الحال ، كان يخبرنا بكل المشاريع وكنا نبدي رأينا وقررنا أن نوافق ونؤكد على ضرورة تدريس الأمازيغية في المرحلة الابتدائية، وصادقنا، كما صادقت كل الفرق في مجلس النواب على ميثاق إصلاح التعليم والشيء الذي ألح عليه، هو أنه كلما ابتعدنا عن الخلفيات الإنتخابية للمسألة الأمازيغية كلما أمكن للأمازيغية أن تحقق مكاسب، وكلما تم تسييس هذه القضية واستغلالها من أجل الانتخابات ومن أجل كسب الأصوات الانتخابية، إلا وضاعت الحقيقة والأمازيغية، وإذا كنا نشدد على أن اللغة الرسمية في المغرب هي العربية، فإننا في الوقت نفسه نؤكد على أن الأمازيغية هي لغة وطنية، وفي هذا السياق أود أن أبدي ملاحظة وهي أنه حينما أعلنت الإدارة عن حيادها في الانتخابات التشريعية، تمكن حزب الاستقلال من الفوز حتى في المناطق "الأمازيغية"، سواء في الأطلس المتوسط أوفي الشمال أوفي الأطلس الكبير، وفاز الحزب أيضا في الانتخابات البلدية في مدينة إيفران مثلا، فالمغاربة كيفما كان عرقهم، لا يتأثرون باستغلال مسألة الأمازيغية في الانتخابات.

< لكن العديد من الناس قد لا يستوعبون هذا الموقف من طرف حزب الاستقلال، خاصة وأنه عرف بدفاعه المستميت عن اللغة العربية وعن التعريب ..؟ <<

هذا يشرفنا فدفاعنا عن اللغة العربية أمر مشروع وله أكثر من مبرر، فنحن نرى اليوم حتى في التلفزة أن المواطن المغربي لا يتقن لغته العربية ولا الأمازيغية، ويتحدث بالفرنسية، فمن الضروري أن ننادي بالتعريب حتى نرفع من شأن اللغة العربية، خصوصا وأن هذه اللغة لها وزنها بالنظر إلى عدد الأشخاص الذين يتكلمونها، والشعب العربي قوة أساسية، سواء من حيث الخيرات أو من حيث الأطر والموارد البشرية أو فيما يتعلق بالموقع الجغرافي، فاللغة العربية تربطنا بعالم له وجود وله مستقبل، وحينما ستنتصر الديمقراطية في الوطن العربي، ستصبح الأمة العربية قوة، ولكن من جهة أخرى، نريد أن نرفع من مكانة الثقافة الأمازيغية لأنها جزء من تراثنا، ومن واجبنا الإعتناء باللغة وبالثقافة الأمازيغية، ولكننا، في حزب الاستقلال لا نريد أن ينقسم المغرب إلى قسمين قسم لا يتحدث بغير الأمازيغية، وقسم آخر لا يتحدث سوى بالعربية، لأن ذلك من شأنه أن يلحق الضرر بالمجتمع المغربي.

< أثار الإعلان عن تأسيس المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية ردود فعل إيجابية في صفوف المدافعين عن الأمازيغية، لكنه قوبل بنوع من التحفظ إن لم نقل بمعارضة غير معلنة من طرف جهات أخرى، كيف استقبل الحزب هذا الإعلان؟

<< لقد أيدنا في حزب الاستقلال تأسيس هذا المعهد منذ البداية واعتبرنا أنه مكسب لجميع المغاربة، والفضل يعود في ذلك لجلالة الملك محمد السادس، الذي استطاع بحكمته أن يؤسس إطارا يعيد الاعتبار للغة والثقافة الأمازيغية، فالمعهد هو إطار أساسي من أجل التدراس في الشأن الأمازيغي، وإعادة الاعتبار للغة والثقافة الأمازيغية، وذلك في أفق تدارك الوقت الذي ضيعناه في هذا الإطار منذ الاستقلال.

< المعارضون للتعددية اللغوية والثقافية في المغرب يقولون إن إيجاد لغة أخرى ،الأمازيغية، إلى جانب العربية من شأنه أن يشكل خطرا على وحدة المغاربة، هل ترى أن الأمازيغية يمكن أن تشكل خطرا؟

<< لا أرى في الأمازيغية أي خطر فالإسلام والملكية والمدرسة هي الركائز الضامنة لوحدة المغرب ولوحدة المجتمع المغربي، فالإسلام عامل موحد للشعب المغربي والملكية أيضا، وكذلك الشأن بالنسبة للمدرسة، فالمغاربة يدرسون نفس البرامج الدراسية في المؤسسات التعليمية التي يجب أن تحتل الأمازيغية الحيز الذي تستحقه فيها، ولكن لا ينبغي أن تكون هناك قطيعة بين التلاميذ الذين يتخرجون من المدرسة، بحيث يكون هناك تعليمين مستقلين عن الآخر: تعليم بالأمازيغية، وتعليم بالعربية، وإلا سنجد أنفسنا أمام صعوبات في المستقبل، فالتلميذ الذي يتلقى دروسه بالعربية في الرباط، مثلا، قد يجد صعوبات إذا تحول إلى أكادير خصوصا إذا كان التعليم السائد هناك يتم بالأمازيغية.

< هناك نوع من المفارقة في مواقف بعض المدافعين عن الأمازيغية، حيث يحصرون الأمازيغية في الجانب الثقافي فقط ، أما دسترتها وجعلها لغة رسمية فهم يعارضون ذلك ، ما موقفك من هذه المسألة؟

<< إن القضية الأمازيغية ليست قضية سياسية،إنما هي قضية حقوق الإنسان، فمن حق الإنسان أن يتعلم لغة أجداده ويحافظ على ثقافته الأصلية. < لكن ما رأيك في المطلب القاضي بدسترة اللغة الأمازيغية؟ << في الواقع هذا مطلب غير واقعي اليوم، لأن دسترة الأمازيغية ستطرح إشكالا، حيث ستكون الدولة مضطرة إلى اعتماد ازدواجية اللغة بشكل رسمي، فتصبح الأمازيغية في برامج التعليم وفي وسائل الإعلام، وفي الحياة العامة في الإعلانات في الطرق وفي كل مكان، ستكون إذن لغتان، في كل شيء وفي كل مجال. إن من يطالب بدسترة الأمازيغية يسيس القضية، إنه يطلب شيئا مستحيلا اليوم، لكن، بالمقابل، نجدد التأكيد على حق كل المغاربة في الإطلاع على الثقافة الأمازيغية وتعلم اللغة الأمازيغية، ومن الممكن، بعد عشر أو عشرين سنة أن نطرح موضوع دسترة اللغة الأمازيغية، ولهذا أقول إنه يجب أن تبقى العربية هي اللغة الرسمية في المغرب، وتحافظ الأمازيغية على مكانتها كلغة وطنية.

< هناك من سارع إلى الحكم على تدريس الأمازيغية بالفشل بالنظر إلى الإمكانيات والوسائل المتوفرة حاليا التي لا تكفي ..

<< لقد أكد وزير التربية الوطنية أن الوزارة أعدت كل شيء من أجل توفير الظروف الطبيعية الملائمة لتدريس الأمازيغية، وأنه تم طبع الكتب والمراجع وأن هناك ما يكفي من الأطر بالنسبة للمرحلة الأولى. < هناك من يعتبر أن الأمازيغية يمكن أن تخلق نوعا من التوازن داخل المجتمع المغربي في مواجهة تيارات الحركات الإسلامية المتصاعدة، ما رأيكم ؟ << منذ الفتح الإسلامي والمغرب شعب مسلم، والشعب المغربي اختار دائما إسلام الوسطية »وكذلك جعلناكم أمة وسطا....« هذا هو إسلام أجدادنا لمدة قرون من الزمان، وخلال هذه القرون انصهرت شعوب ولغات متعددة في المجتمع العربي و المغربي بشكل خاص،فليس هناك مواجهة بين العربية والأمازيغية، ولا أعتقد أن الأمازيغية سوف يكون لها تأثير معين في علاقتها مع الحركة الإسلامية.

< كيف تتصورون مستقبل الأمازيغية ؟ هل ترون أن المستقبل في أن تكون للغة الأمازيغية نفس المكانة التي هي للعربية ؟

<< يجب أن نلغي من حسابنا المنافسة بين العربية والأمازيغية، المشكل اليوم هو كيف نصل إلى المعرفة وإلى العلوم، هذا هو السؤال الأساسي، وأعتقد أنه حتى لو قمنا باستفتاء المغاربة حول اللغة التي يجب اعتمادها كلغة رسمية ولغة العلوم والمعارف، فإن المغاربة، في نظري، بمن فيهم الأمازيغ، سيقولون بضرورة اعتماد اللغة العربية، مع إيلاء اهتمام خاص للغات الأجنبية الأخرى كالفرنسية والإنجليزية، وغيرها، ولكن التأكيد على رسمية اللغة العربية لا يعني تهميش الأمازيغية، أو إقصاؤها، كل ما نريد قصده هنا هو أن الأمازيغية تحتاج إلى وقت حتى تتمكن من احتلال مكانتها في المجتمع، بعيدا، طبعا، عن الخلفيات الانتخابية وفي هذه الحالة من المؤكد أن الأمازيغية ستحصل على العديد من المكاسب.
 
AZul et tanmert gmatngh iwiw n souss. Bravo pour que tout le monde puisse lire l'entretien de ABAS. On attend les réalctions des autres soussis et une autre fois merci.
 
L'usfp, l'istiqlal, le pjd , c'est kifkif pareil , depuis l'independance ils ont tout fait pour arabiser l'ensemble de maroc et voila maintenant qu'ils veulent nous faire croire qu'ils s'interessent à tamazight ; ne tombons pas dans leur piege , un fashiste convaincu ne peut pas de jour au lendemain devenir un democrate convaincu; l'oncle de aabass el fassi, allal el fassi est quand meme l'ideologue de l'arabisme au maroc et le promoteur de l'arabisation des amazighs dans notre pays

[ Edité par agoram le 29/3/2004 15:25 ]
 
un fashiste panarabe convaincu ne peut pas de jour au lendemain devenir un democrate convaincu; a moins qu' il soit un MONTEUR. Son oncle, le pere du panarabisme au Maroc amazighe, un certain
[size=medium][color=993300] Allal El Fassi [/color][/size]avais deja dis:

[size=medium][color=993300]
«-Oui, c'est une réussite historique, mais ne vous réjouissez pas trop avant qu'un petit berbère, se rentrant chez lui de l'école, ne comprenne plus son père et vis versa, c'est maintenant que la tache difficile doit commencer. Il doit falloir tout arabiser: le passé, le présent et le futur!»[/color][/size]





[ Edité par Jughrten le 29/3/2004 17:22 ]
 
leur parti s apel (hizbe al estikllal) mais de quel istiklala parlent ils (le leur bien sur)ces gens la n ont jamais pris de fusil ,et ils n ont jamais perdues un des leur dans les guerres contre les colonialistes! en ce moment dans la guerre que nous menons au saharas il sera impossible de trouver un seul de ces gens la!!et dire que ce partie realise des scores pas possible dans nos regions ca me desole!
 
AZUL FELLAWEN

Abbas ou Larbi c'est la meme sauce ce ne sont que des falcificateurs de l'histoire marocaine.
Abbas el fassi comme les autres disent que les IMAZIGHEN se sont intégrés aux arabes ,donc ils sont devenus des arabes .Quelle analyse et interprétation de l'histoire ! Personnellement je n'ai pas compris comment une poignée d'arabes évadés de leur pays qui s'est refugié au MAROC, arrive à dissoudre toute une population composée de millions de personnes et dire que des millions de personnes a fait l'objet de "ndimaj"(intégration) dans quelques centaines de personnes ( au plus).
C'est peut etre une formule mathématique que les IMAZIGHEN et meme les grands mathématiciens ne sont pas encore arrivés à comprendre ?
S'agissant de la langue, Abbas et les arabisants estiment que le MAROC doit garder la langue arabe comme langue officielle car c'est une langue de science et qui est parlée par la majorité des marocains tout en gardant le TAMAZIGHT dans la salle de réanimation .
C'est de la démagogie, l'arabe n'est pas une langue de science, c'est une langue de poésie et des mass média . Les marocains ne parlent pas cette langue .ils la lisent et parlent le marocain :darija
 
Azul/Salam,

La langue n’est pas seulement un outil de communication, il véhicule aussi une idéologie, une pensée, un imaginaire, des références et une morale…..C’est ce que Monsieur El-Fassi le défenseur de Tamazight veut passer comme message dans cet entretien

Notre langue est Tamazight! Elle reflète l’ÊTRE Amazigh de même que la langue Arabe elle reflète l’ÊTRE Arabe c’est le cas ici de notre El-Fassi….

Monsieur El-Fassi le défenseur de Tamzight veut faire de Tamazight un folklore, un simple patois de l'arabe. Ce qui n'a jamais été et ne sera jamais.

Monsieur El-Fassi le défenseur de Tamazight, instrumentalise la religion à sa guise comme le font les groupuscules des islamiste…..Il a oublié un peu trop vite que les Arabes ont lutté contre l’Empire ottoman MUSULMAN pour leur langue et leur identité.

Mes amis : Être Amazigh aujourd’hui- et vouloir le rester- est nécessairement un acte militant, culturel, peut être politique dans le future.

L’avenir Amazigh dépend plus que jamais du rapport des Imazighns aux éléments constitutifs de leur identité : Leur langue et leur culture. Cernés et infiltrés de toutes parts, il n’y a point pour eux de salut dans le repli ou la seule érudition, qui ne peut conduire qu’à la mise en bocal dans les vitrines de musée. Car l’Amazigh vivant est doublement illégitime. Nié par le pouvoir corrompu (Almakhzen) et son idéologie dominante, il n’est guère, quand on le mentionne, qu’un bon barbare, un raciste, un extrémiste, un objet ethnographique ou muséographique. Où, l’esprit commercial est passé par là, un argument touristique. Et je n’accepterai jamais que ma culture soit un produit des spectacles folkloriques par des troupes déshumanisées que l’on conduit aux foules citadines comme des animaux savants patiemment dressés.
 
Back
Top