mohand1978
Member
Re : L histoire frelatee des banu Hillal au Maroc
le blabla habituel sans fondement scientifique dont l'unique objectif est d'affirmer l'arabité intacte de tel ou telle tribu.
c'est non seulement ridicule mais également méprisable.
بسم الله الرحمان الرحيم و صلى الله و سلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم تسليما
Chère Me Mouna, Bonsoir
Je suis le passionnant débat sur les Banihilals et je vous dis Bravo pour votre courage et vos répliques qui restent dans les limites du tolérable...
Pour votre enseigne, il existe au Maroc Oriental des Tribus Arabes qui ne parlent que l'Arabe : Bénguils, Les Mhayas, Les Bénimathars, Les Ahlafs...
Voilà ce que dit My Abdelhamid ALAOUI ISMAILI, Dr en Histoire dans son Ouvrage : "Histoire d'Oujda et des Angads..." :
عن مصدر "تاريخ وجدة و أنكاد في دوحة الأمجاد" في جزئه الأول للدكتور اسماعيلي علوي مولاي عبد الحميد نجد ما يلي عن هجرة القبائل العربية الى المغرب الكبير بعد القرن 4 هج/10م :ء
في النصف الثاني من القرن 11 م انصهر مرة أخرى العنصر العربي بالعنصر الأصلي في بلدان الغرب الإسلامي بتوافد فصائل من قبائل بني هلال و بني سليم انطلاقا من صعيد مصر و بايعاز من الحكام الفاطميين الذين أرادوا أن يضربوا عصفرين بحجر واحد : ء
أولا ، التخلص من الإضطرابات التي كانت تسببها لهم تلك القبائل و ثانيا ، الإنتقام من صاحب افريقية المعز بن باديس الصنهاجي الذي تنكر لهم و أعلن موالاته للدولة العباسية. (تاريخ ابن خلدون و قبائل المغرب لعبد الوهاب بن منصور).ء
و كان من الطبيعي أن يتم استقرار الوافدين هناك حسب الظروف و الملابسات ، فتارة كانت أفواجهم المتتالية تزحزح بقوة السلاح عدة قبائل من أماكنها المألوفة ، و تارة كانت تبرم معها معاهدات حسن الجوار و المعاملة الطيبة أو تتحالف معها ضد خصم مشترك ، بل اثبتت سطوتها على الدولة الصنهاجية فالحقت بها الهزائم و أرغمتها على التفاوض و الإكتفاء ببعض المدن الساحلية. و بما أنه من المؤكد أن أهم الأفخاد العربية التي استوطنت شرق المغرب تنتسب الى شعبين أساسيين ، هما بنو هلال و المعقل فسنهتم بهما اهتماما خاصا (يعتبر بعض النسابين المعقل من بني هلال بينما يصفهم آخرون بأنهم هاشميون من نسل جعفر بن أبي طالب (قبائل المغرب).ء
يتبع
و السلام عليكم و رحمة الله
le blabla habituel sans fondement scientifique dont l'unique objectif est d'affirmer l'arabité intacte de tel ou telle tribu.
c'est non seulement ridicule mais également méprisable.